الحرب في أوكرانيا تسفر عن اثني عشر اضطرابًا تغير وجه العالم

| مقالة

ملاحظة: إننا نبذل قصارى جهدنا للحفاظ على جميع التفاصيل الدقيقة عند ترجمة المقالة الإنجليزية الأصلية، ونعتذر عن أي جزئية مفقودة في الترجمة قد تلاحظونها من حين لآخر. نرحب بتعليقاتكم على البريد الإلكتروني التالي reader_input@mckinsey.com

نشرنا مقالةً يوم 17 مارس الماضي حول الأضرار الجسيمة التي ألحقتها الحرب بحياة الناس وسُبل معيشتهم، إذ حددنا حينها 12 اضطرابًا على المديين القصير والمتوسط كان لها القدرة الأكبر على إعادة رسم ملامح القطاعات والاقتصادات العالمية، ونشهد حاليًا زيادة كبيرة في الزخم الذي تكتسبه هذه الاضطرابات. ونضع في هذه المقالة 12 فصلًا لتوضيح القوة والتوجه المحتملين لهذه التغيرات وتأثيراتها على حياة الناس وسبل عيشهم. وتعتمد بعض هذه الفصول على سيناريوهات الاقتصاد الكلّي التي وضحناها في المقالة الأولى، التي تشكل مرجعًا حول مجموعة النتائج المحتملة. ونرى اليوم نطاقين رئيسيين هما نطاق الاضطراب وكذلك مُدته الزمنية وتأثير استجابة السياسات الحكومية والمستهلكين وقطاع الأعمال. انظر الشريط الجانبي "المزيد من المعلومات حول السيناريوهات"

الغزو الروسي لأوكرانيا يثير أزمةً إنسانيةً كبيرة

الضعفاء أكثر من يعانون

سياسة الطاقة تستهدف ضمان إمكانية الوصول إلى الطاقة وتنويع مصادرها

الأمن الغذائي من الأولويات الرئيسية

ازدياد المنافسة على المواد الرئيسية والمعدات والسلع

عصٌر جديد لإدارة سلاسل التوريد

انفصال معايير التكنولوجيا العالمية

تأثيرات غير متوقعة على النظام المالي

ازدياد الإنفاق على الأنظمة الدفاعية

الفضاء الرقمي أحد ساحات النزاع

الجهات الفاعلة من الشركات تتخذ موقفها الخاص

التقلّب يسيطر على الأسواق

المزيد من الرؤى والتقارير من ماكنزي باللغة العربية

شاهد مجموعة المقالات الخاصة بنا باللغة العربية، واشترك في النشرة الإخبارية العربية الشهرية

تصفح المجموعة



وتؤدي الاضطرابات الراهنة إلى تعطيل حياة المجتمعات وسبل عيشهم بصورةٍ كبيرة، ويتعين على الشركات أن تأخذها بعين الاعتبار في التخطيط لجميع السيناريوهات المحتملة، فكلما استمرت الحرب ازدادت معها قوة الاضطرابات وتداعياتها وتأثيراتها على الناس.

Explore a career with us