تحليل مسار قطاع الطاقة العالمي وصولًا إلى عام 2050: هل الوقود المستدام هو الحل؟

| مقالة

ملاحظة: إننا نبذل قصارى جهدنا للحفاظ على جميع التفاصيل الدقيقة عند ترجمة المقالة الإنجليزية الأصلية، ونعتذر عن أي جزئية مفقودة في الترجمة قد تلاحظونها من حين لآخر. نرحب بتعليقاتكم على البريد الإلكتروني التالي reader_input@mckinsey.com

للمزيد من الرؤى والتقارير من ماكنزي باللغة العربية

شاهد مجموعة المقالات الخاصة بنا باللغة العربية، واشترك في النشرة الإخبارية العربية الشهرية

تصفح المجموعة

الوقود المستدام يخفّض انبعاثات الغازات الدفيئة أكثر من السيارات الكهربائية بفضل إمكانية استخدامه في مختلف القطاعات

يحتاج تحقيق أهداف إزالة الكربون إلى مزيد من الإجراءات المخصصة، مثل استخدام الوقود المستدام، حيث يمكن استعمال هذا النوع من الوقود، بما فيه الوقود الحيوي مثل الزيوت النباتية المهدرجة والإيثانول الحيوي، والوقود الصناعي كالأمونيا والميثانول، في محركات الاحتراق الداخلي التقليدية. كما تشير التوقعات إلى زيادة تكاليف استخدام هذا النوع من الوقود مقارنةً بالحلول البديلة على المدى الطويل، إلا أن استخدام الديزل المُتجدد بالكامل، مثل الزيوت النباتية المهدرجة، يسهم في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة ودورة حياتها أكثر من السيارات الكهربائية، مما يتيح تسريع جهود إزالة الكربون فيما يتعلق بالمركبات الموجودة حاليًا على المدى القصير.

توقعات بتضاعف الطلب على الوقود المستدام ثلاث مرات خلال العشرين عامًا القادمة

الوقود المستدام عامل رئيسي في تحقيق أهداف إزالة الكربون 2030

المواد الأولية الحديثة ضرورية لتلبية الطلب المتزايد على الوقود المستدام

الاستثمارات في الوقود المستدام تكتسب زخمًا مُلفتًا

Explore a career with us